إيران: قوات الأمن تغتصب محتجزات ومحتجزين وتعذّبهم
استهداف أكراد وبلوش وأذريين وغيرهم من المجموعات العرقية
حرية التعبير من أهم المؤشرات الدالة: فتسامح أي مجتمع مع أصحاب الآراء المعبرة عن الأقلية، أو غير المرضي عنها، بل التي تثير السخط، هو في الأغلب مؤشر على أدائه في مجال حقوق الإنسان بصفة عامة. وفي القانون الدولي يعد الوصول إلى المعلومات وحرية التعبير وجهين لعملة واحدة، وقد حصل كلاهما على دفعة هائلة من الإنترنت وغيرها من ضروب التواصل الرقمي. وفي الوقت نفسه تتسارع جهود السيطرة على الرأي والمعلومات، من جانب الحكومات والأطراف الخاصة على السواء، في شكل الرقابة، وفرض القيود على الوصول، وأعمال العنف الموجهة إلى من تعتبر آراؤهم واستفساراتهم خطيرة أو خاطئة. ونحن منذ بواكير أيامنا، حينما كنا ندعى بـ"صندوق حرية التعبير"، نكافح أشكال قمع الرأي كافة، على جميع الوسائط، وفي أرجاء العالم كله.
يوليو/تموز 10, 2024
يوليو/تموز 9, 2024
يوليو/تموز 9, 2024
استهداف أكراد وبلوش وأذريين وغيرهم من المجموعات العرقية
على الحكومات مراقبة جلسة الحكم والسعي إلى إطلاق سراح المتهمين
أفرجوا عن المحتجزين وأوقفوا ملاحقة جرائم التعبير
أوقفوا قمع الاحتجاجات السلمية المؤيدة للفلسطينيين
المحاكم الثورية أداة أساسية في القمع الوحشي الذي تمارسه السلطات
استهداف أكراد وبلوش وأذريين وغيرهم من المجموعات العرقية
الحقوقي الحائز على جوائز محتجز منذ أكثر من عقد لنشاطه السلمي
12 شخصا يواجهون الغرامة والسجن من ستة أشهر إلى سنة
هجمة للانتقام إثر تقارير عن الأحداث على الحدود مع غزة
قتل، وإبعاد، وانتهاكات أخرى تهدد الحقوق؛ يجب الرد بسياسات جريئة