إيران: قوات الأمن تغتصب محتجزات ومحتجزين وتعذّبهم
استهداف أكراد وبلوش وأذريين وغيرهم من المجموعات العرقية

حرية التعبير من أهم المؤشرات الدالة: فتسامح أي مجتمع مع أصحاب الآراء المعبرة عن الأقلية، أو غير المرضي عنها، بل التي تثير السخط، هو في الأغلب مؤشر على أدائه في مجال حقوق الإنسان بصفة عامة. وفي القانون الدولي يعد الوصول إلى المعلومات وحرية التعبير وجهين لعملة واحدة، وقد حصل كلاهما على دفعة هائلة من الإنترنت وغيرها من ضروب التواصل الرقمي. وفي الوقت نفسه تتسارع جهود السيطرة على الرأي والمعلومات، من جانب الحكومات والأطراف الخاصة على السواء، في شكل الرقابة، وفرض القيود على الوصول، وأعمال العنف الموجهة إلى من تعتبر آراؤهم واستفساراتهم خطيرة أو خاطئة. ونحن منذ بواكير أيامنا، حينما كنا ندعى بـ"صندوق حرية التعبير"، نكافح أشكال قمع الرأي كافة، على جميع الوسائط، وفي أرجاء العالم كله.
استهداف أكراد وبلوش وأذريين وغيرهم من المجموعات العرقية
على الحكومات مراقبة جلسة الحكم والسعي إلى إطلاق سراح المتهمين
أفرجوا عن المحتجزين وأوقفوا ملاحقة جرائم التعبير
أوقفوا قمع الاحتجاجات السلمية المؤيدة للفلسطينيين
المحاكم الثورية أداة أساسية في القمع الوحشي الذي تمارسه السلطات
استهداف أكراد وبلوش وأذريين وغيرهم من المجموعات العرقية
الحقوقي الحائز على جوائز محتجز منذ أكثر من عقد لنشاطه السلمي
12 شخصا يواجهون الغرامة والسجن من ستة أشهر إلى سنة
هجمة للانتقام إثر تقارير عن الأحداث على الحدود مع غزة
قتل، وإبعاد، وانتهاكات أخرى تهدد الحقوق؛ يجب الرد بسياسات جريئة